The Greatest Guide To التعلق العاطفي
The Greatest Guide To التعلق العاطفي
Blog Article
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول “الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
جمع المعلومات عن التفاعل مع الوالدين أو مقدمي الرعاية والآخرين
التمسك بالحدود المحددة: أن تكون حازمًا في الحفاظ على الحدود وعدم التراجع عنها.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
نمط الارتباط الآمن هو أساس الروابط العاطفية الصحية في حياة الطفل، مما يتيح له الشعور بالثقة في وجود مقدمي الرعاية له. يمكن للطفل أن يشعر بالأمان في العلاقات القريبة والثقة في أن الآخرين سيكونون مقدرين لاحتياجاته.
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.
ترك الطفل بين كل حين وآخر عند أحد الأقرباء المُوثقين، مثل: الأجداد.
توفير الاستقرار والأمان: من الضروري بناء شعور طفلك بالأمان، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال نور وضع توقعات وقواعد سلوكية واضحة.
لفهم الأمر أكثر يُمكن إعطاء مثال على ذلك، وهو: عند تعلق الطفل الصغير بوالدته مثلًا وعدم ابتعاده عنها إلا وقت النوم هذا يُكوّن طفل ذو شخصية ضعيفة، بينما الطفل الذي يُحب والدته لكنه عندما يرى الألعاب والأطفال يتركها ويذهب فهذا طفل سيكون ذو شخصية قوية.
وعلى النقيض من ذلك، يتصل التعلق العاطفي المرضي بأشكال غير صحية من الارتباط يمكن أن تؤدي إلى:
يهدف العلاج النفسي للأطفال إلى تعزيز الرابطة بين الطفل ومقدم الرعاية مع مساعدة الطفل على تطوير طرق للتعامل مع أعراض صعوبات التعلق.
التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.
إنَّ التعلق العاطفي للشخص بشريكه يكون نتيجة لعدة أسباب؛ وأغلبها يكون مرتبطاً بمرحلة الطفولة المبكرة وأسلوب التربية الذي تلقاه الإنسان في صغره، ويمكن تلخيص أسباب التعلق العاطفي بما يأتي: